المقالات

التعلم الجيد يقاس بكفأة مخرجاته

 

بقلم : حشيمة الشرقي

نال التعليم في المملكة العربية السعودية مكانة مرموقة، واولته عناية كبيرة من أجل بناء جيل واعد، يمتلك ثقافات متنوعة، مرتكزة على تعليم راسخ.
حيث اعتبرت الطالب محورا اساسا في العملية التعليمية، وسعت لتنمية مهاراته، وصقل خبراته بما يتلائم ومتطلبات العصر .

لذا توجهات انظار وزارة التعليم إليه باعتبار ة الركيزة الأساسيةللتنمية، وسعت إلى تطويره من خلال نواتج التعلم
التي تسعى لجني ثمارها من خلال مرتكزات التعليم والتعلم، واكساب المهارات للطلاب ومتابعة الخبرات وصولا بها إلى تطبيقها وقياس اثرها في واقع حياتهم العملية من خلال نواتج تعلم أصبحت هي الهدف الأسمى من التعليم والأمر العظيم الذي يتحتم علينا كمنظومة تعليمية ومربين ان نراهن عليه كهدف اسمي وغاية نبيلة المقاصد هدفها جيلا يمتلك الكفأة والقدرة على خوض الحياة وحل المشكلات في مستقبل الايام
جيلا مطلعا تواكب تطلعاته وطموحاته متطلبات التنمية التي يحتاجها الوطن.
لذا ركزت على نواتج التعليم كحصلية يجني الطالب ثمارها في حياته العملية واقعاوتطبيقا
محققا بذلك أهداف التعليم وصولا لتنمية مستدامة في ظل مجتمعا حيوي ينعم بقتصاد مزدهر في وطنا طموح .

مقالات ذات صلة

إغلاق