بقلم الشاعر : حمدآل يوسف العبدلي
ليت الذي غابوا علينا هنا جو لوينفع التسويف أو قولتي لو وشبينا نيران الوله لجلهم ضو ولاجيت بحروفي فعجلين ردو عقلي وقلبي بالقصايدة تمالو دكتورنا براق لايح ورا نو وكتابنا عبر الصحافه تمالو نقل الخبر عبر الصحف عقب طلو وفناننا لحن لحونه وغنوا ومثقفات الملتقى يوم سلو الكل عبر الملتقى حيل اشفوا الله على ذيك العشيه مع الجو |