المقالات
اثنان وتسعون في رَحَابةٍ ورخاءٍ
اثنان وتسعون في رَحَابةٍ ورخاءٍ
وعزّ ملأ الوجود توهّجًا وضياءً
غمرتِني بعطائِك وشبابي في أَوجِهِ
وما تغيرتِ … والشيبُ غَزاني
منحتني من لآلئ العطاء ألمعها
وكنتُ لولا احتوائِك الجائع الباكي
ماذا أقول؟ وددت البحر حِبري
والرمالَ كلماتي والسحب ديواني
أيا مملكةً أعطت فأجزلت بعطائها
ومنحت في شدّتها ورخائها
لو لدي سوى عمري لقلت
فدى رمال صحرائك أعماري
دُمتِ شامخة أبية خالدة!
عاليا إبراهيم الباتلي – قصيدة مستلهمة من الأديب غازي الق