المقالات
دجلةٌ لئام
فهـــــــــــد غازي
اللي وقع التطبيع في المغرب إخواني و كانت الحكومة إخوانجية ، و الإخوان يلعنون ملك المغرب بسبب التطبيع ( دجلةٌ لئام) .
الدساتير الوضعية إذا طبقها غيرهم فهي كفر و ردة و إذا طبقموها فهي حكم إسلامي و الديموقراطية شورى إسلامية ، كما حدث في كل بلدان الربيع العبري .
التطبيع من غيرهم خيانة للأمة و انبطاح للمستعمر ، أما منهم فجهاد و خدمة للقضية .
الطرب إذا سمعه غيرهم
فهو فسق و إن سمح به الحاكم غير الإخواني فهو علماني أما إذا سمعه شيخهم فهو دليل ذوق رفيع و كلهم يتفاخرون بسماع عمالقة الطرب العربي .
و يحق لهم السماح بالمثلية و الردة انطلاقاً من مبدأ الحرية و عملاً بقوله تعالى ” من شاء فليؤمن و من شاء فل يكفر ” حسب تفسيرهم المفترى على الله ، كما جاء على ألسنة رموزهم في مجلس العموم البريطاني و غيره الكثير .