شكرا.. أمير منطقة جازان يا من حزت ثقة الملوك والأمراء .

. بقلم المستشار أحمد بن علي آل مطيع رئيس تحرير صحيفة كاريزما. تعود معرفتي بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه أمير منطقة جازان منذ عام ١٤٢٠هجريه – ٢٠٠٠ م والحقيقة أن الحديث عن سموه الكريم متشعب ولكن سأقتصره على عدة مناحي : الأول شخصية سموه الكريم شخصية عسكرية مميزة عرف بالانضباط والريادة والإتقان وقائد عسكري محنك تحت رعاية وزير الدفاع الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله الثاني : رائد من رواد الاداره المحلية من خلال إدارته لمنطقة جازان لأكثر من عقدين بالإضافة إلى مجالس المنطقة و التنمية السياحية والاستثمار ومحافظي المحافظات والتطوير في مجالات مختلفة وأعمال متنوعة وميادين جمه الثالث التنمية الاجتماعية والبشرية كون الأمير محمد بن ناصر مشاريع تنموية شاملة واجتماعية واقتصادية وثقافية ورياضية وأدبية وفكرية وحضارية في جميع المحافظات والمراكز والتجمعات السكانية بالإضافة إلى أن الأمير محمد بن ناصر قدم عمل كبير لخدمة الموارد البشرية بالفكر والثقافة والوعي والتطوير بخلق روح العطاء والبعد الإبداعي والتواصل الجميل ليكونوا عدة مناسبة لخدمة المجتمع المحلي بأشكال مختلفة وفي أوقات متباعدة الرابع في جلب مشاريع استثمارية جديدة خلقت تنمية متوازنة ومستدامة استفاد منها المجتمع بالتطوير والرقي والوظائف والوجود الحضاري الخامس قرب الأمير محمد بن ناصر من انسان جازان يتواصل معهم يزورهم يفتتح مشاريع لخدمتهم يعزيهم ويواسيهم هو معهم دوما .وصفوة القول صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه أنت حفيد الملك عبدالعزيز وعمك الملك سعود وحزت ثقة الملوك فيصل وخالد وفهد وعبدالله وسلمان ونلت ثقة الأمراء ناصر وسلطان و عبدالرحمن ومتعب وبدر ونايف .