المقالات
حُبُّ الْغَرِیبِ
بقلم/ د. أحمد محمود الرحل
أَنَا لَسْتُ مِثْلَكَ یَا غَرِیبْ تُلْقِي سِھَامًا فِي الْقُلُوبْ وَیْلاَهُ مِنْ ھَذَا الْغَرِیبْ وَإِذَا تَرَاءَتْ لَوْعَتِي أَعْیَا فُؤَادِي بِالْبُكَا أَضْنَى فُؤَادِي بِالصُّدُودْ أَیَّامُ عُمْرِي قَدْ بَدَتْ أَھْلُ الْھَوَى قَدْ أُسْعِدُوا مَنْ أَشْتَكِي ھَذَا الْحَبِیبْ كَمْ مَرَّةً أَرْجُو لِقَاهْ |