المقالات

قسْوَة

ــــــــــــــــــــ

ألا تُبكيكِ يا هذي عليّا
دموعٌ رقرقت في مقلتيّا

و آهاتٌ تزمجرُ في فؤادي
فأصبح هائماً دنِفاً شقيا

و أشلائي مبعثرةٌ جُذاذاً
كأني لم أعد “بشراً سوِيّا”

فهـــــــــــد غازي

 

مقالات ذات صلة

إغلاق