المقالات

في عيون المهد رميت روحي

بقلم رامي مجلي 

 

في هذا الزمن الجميل من يبحث عن الأمان في مكان غير مكانه ظل مثل الكفيف الذي لايراء فيه زمانه هل استغفلنا انفسنا بعطفتنا نحو من نحب او كنا ضعيفين امام الطرف الآخر فكل الحالتين اظن اجمعت بنا ذالك في سبيل لانعرف أين بيكون مراده بقولي هذا :فمن اجمع في هضاب غير راعيته.

ظل مثل المسكين ينجر في معناته . فظنتي بذالك هو جبر خاطرك في ما يرضيك وتغيير منظورك ب الطرف الآخر لتكون ؛ مثل الطير صعب وصولك والكل يروادك بمتغاه . ماانحنى رأسك وانته سيده . بذالك دعك شغوف بنفسك بكل حالتك من يريدك تقبلك كم تريد انته ومن يخلق بك العيوب اترك له عيوبك ودعه مغمورا بها لتعيش عيشة هنيه.

مقالات ذات صلة

إغلاق