المحليات

وجهاء وأعيان جدة يباركون البيعة الخامسة بولاء متجدد

جدة — ماهر عبدالوهاب

(5) سنوات مرت على ذكرى بيعة مليكنا المفدى اخادم الحرمينرالملك سلمان حفظه الله والتي تحققت فيها الكثير من الانجازات ..نترككم مع آراء رجال الاعمال ووجهاء مدينة جدة حول رأيهم في الذكرس الخامسة لبيعة الملك سلمان حفظه الله :

بداية تحدث رجل الأعمال المعروف الشيخ عبدالله بن عبد الرحمن الجميح قائلا” :

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد بن عبد الله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد :
يحتفي الوطن أجمع اليوم السبت الموافق الثالث من ربيع الثاني لهذا العام 1441هـ بالذكرى الخامسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – مقاليد الحكم؛ في هذه الدولة المباركة التي قامت على الكتاب والسنة منذ تأسيسها على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود _ يرحمه الله _ ولا تزال، فقد بايع الشعب مليكه بيعة شرعية على السمع والطاعة ممزوجة بالإخلاص والوفاء؛ تتجدد فيها مشاعر الفرح، وعبارات الدعاء، ومعاني الانتماء، وصادق العطاء، وصور التضحية والفداء.
وها نحن اليوم نعيش نهضة تنموية فريدة وتلاحماً متيناً بين الراعي والرعاية وبذلاً سخياً؛ لتحقيق رفاهية المواطن وجودة الحياة.
فعجلة التطور والبناء في وطننا الغالي تتسارع ولا تتوقف؛ لتمضي مواصلة في تفرد وإبهار سجَّلت عبرها أمجادًا ثرية وإنجازات حافلة استحقت أن يخلدها التاريخ محليًا وعالمًا.
وقد حظي التعليم بنصيب وافر من الدعم والعطاء، حيث حقق من خلاله أبناؤنا وبناتنا إنجازات محلية وعالمية في محافل ومنافسات إقليمية ودولية نفخر بها ونباهي؛ سعياً لتحقيق تطلعات ورؤية قيادتنا الرشيدة؛ بأن تصبح المملكة في صدارة دول العالم تقدمًا ونماءً.
وما هذه القفزات التنموية التي يراها العالم أجمع في شتى المجالات وعلى كافة الأصعدة، التي شملت جميع مناطق ومحافظات مملكتنا الغالية إلا خير دليل على ما تشهده بلادنا المملكة العربية السعودية من نماء وازدهار في عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز _ يحفظه الله _
وبهذه المناسبة العزيزة علينا جميعاً -الذكرى الخامسة للبيعة- أرفع أسمى وأصدق عبارات التهنئة لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ونجدد له البيعة على السمع والطاعة في المنشط والمكره، وعلى العهد والولاء إن شاء الله ماضون، وندعو الله عز وجل أن يحفظه للبلاد والعباد، وأن يوفقه في أعماله بالسداد، ويُديم عليه نعمة الصحة والعافية، ويسدد على درب الحق خطاه، وأن يديم علينا نعمة الإسلام والأمن والأمان .
ومن جهته عبر رجل الأعمال المعروف الشيخ علي حسين علي رضا عن سعادته بهذه المناسبة قائلا” :

في الذكرى الخامسة  لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ‏ولاء يتجدد ورؤى تتحقق.
ذكرى البيعة مناسبة سعيدة وغالية، على قلوب المواطنين، حيث تجسد مشاعر الولاء والاعتزاز تجاه قيادتنا الرشيدة.

‏نجدد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير محمد بن سلمان في ذكرى البيعة الخامسة حزمٌ وعزم، أمن وأمان، خيرٌ وعطاء، بناءٌ ونماء، بقيادة حكيمة، في وطن الشموخ والعز والفخر.

ونهج  خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ، مستمرًا في النهج الكريم الذي سار عليه الملوك السابقين -رحمهم الله-، من اهتمام لا ينتهي بكل مايحتاجه المواطن والمقيم وتوجيهاته  السديدة نحو خدمة المواطن وتسهيل كافة أموره للحصول على الخدمات التي يحتاجها المواطن  والمقيم

وتطل علينا  الذكرى  الخامسة لمبايعة وتولي  خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم في وطننا الغالي المملكة العربية السعودية.
ونحن نحتفل  بذكرى البيعة الخامسة بيعة الحزم والعزم والأمل والعزة والمنعة والقوة والأمن والأمان والإنجاز والعطاء والحب. والولاء .

خمس سنوات .. مدة قصيرة في عمر الزمن ولكن الانجازات التي شهدتها المملكة العربية السعودية من تحولات في الشأن الداخلي  والشأن  الخارجي جعلها في مصاف الدول المتقدمة والجميع يهابها ويقدرها.

خمسة أعوام من العزم والحزم
خمسة أعوام ووطننا في إزدهار وخير ونماء
خمسة أعوام من التلاحم بين القيادة والمواطن والوفاء والانتماء لهذا الوطن الغالي وقيادته المباركة، خمسة أعوام ورؤية وطن تتحقق على أرض الواقع ونحن الآن نجدد البيعة
لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهم الله.

خمس سنوات ونحن نشاهد  ونلمس  الإنجازات والتنمية الداخلية في مختلف المجالات فماحققته السعودية سياسيا من خلال هذه الفترة الوجيزة بسبب توفيق الله عزوجل ثم بسبب حنكة وحكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي قاد المملكة في هذه الفترة بكل اقتدار وحكمة جعل من المملكة قائدة للأمة العربية والاسلامية وقد حقّقت المملكة خلال هذه الفترة ، ما لم يحققه غيرها في أعوام طويلة .

خمس سنوات حققت المملكة نموا اقتصاديا وتعليميا واجتماعيا  وانشأت المصانع والمعامل  وزاد الإنتاج واتجهت إلى تنوع مصادر الدخل.

وتوسعت الحرمين الشريفين في مكة المكرمة وَفي مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة. وتوسعت المشاعر المقدسة في مكة المكرمة لتستوعب الاعداد الكثيفة من الحجاج والمعتمرين و زوار مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم.

خلال خمس سنوات تبوأت المملكة مكانها الطبيعي بقيادتها للأمة العربية والإسلامية من خلال تشكيل تحالف عسكري لمحاربة الإرهاب بقيادة المملكة العربية السعودية ومقره الرياض

خمس سنوات ونحن ننعم بالأمن الوارف والحياة الكريمة والعيش الرغيد وهذا كله بفضل الله تعالى ثم بفضل قادة هذه البلاد المباركة وتمسكنا بعقيدتنا الإسلامية السمحة.

وفي الختام نسأل الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ويسددعلى طريق الخير  خطاه لما فيه خير الوطن وأن يجعله ذخرا للوطن والمواطنين وللاسلام والمسلمين.
ونسأل الله تعالى ان يحفظ صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء. وزير الدفاع وان يديم على بلادنا الأمن والأمان ونسأل الله ان ينصر جنودنا البواسل المرابطين على الحد الجنوبي.

وأن يحفظ الله جنود امننا وأن يمدهم بالعون والتوفيق واليقظة في سبيل إحباط كل من يريد زعزعة أمن وأستقرار مملكتنا الغالية.

سائلين المولى عز وجل أن يحفظ بلادنا و  قيادتنا وأن يديم علينا نعمة الأمن
ومن ناحيته قال رجل الاعمال المعروف الشيخ محمد بن عبود العمودي بمناسبة ذكرى مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله يعيش الوطن هذه الأيام فرحة الذكرى الخامسة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه ملكاً للمملكة العربية السعودية ، خمس سنوات مختلفة من جميع النواحي شهد الوطن خلالها تطورات نوعية في شتى مناحي الحياة على المستوى الداخلي وعلى الصعيد السياسي والاقتصادي خارجياً ، وكل هذا التطور يعكس ما عرف عنه يحفظه الله من حكمة وبعد نظر وقراءة للتحديات التي تواجه الوطن ليتم تجاوزها والسير بهمة نحو مستقبل مشرق .
عرف الملك سلمان على مستوى العالم بحزمه ولينه فقد شاهدنا حزم الملك وثبات قرارته عندما يتطلب الموقف حزماً وتعامله باللين مع القضايا التي تساهم في توحيد الصف ولم شمل الأمة الإسلامية وهذا ما جعل مملكتنا الغالية ولله الحمد تتبوأ مكانة مرموقة بين دول العالم ومواقفها تشكل ثقلاً على المستويين السياسي والاقتصادي ويأتي تقدم المملكة إلى المرتبة الأولى من بين 190 دولة في العالم في سرعة الاصلاحات والتطوير المستمر لدليل واضح على حكمة وحنكة خادم الحرمين الشريفين واننا نمضي قدماً لتحقيق الرؤية الطموحة 2030 .
وإذا تحدثنا عن التحول الوطني فلا بد أن نتحدث عن القائد الملهم ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمبر محمد بن سلمان و الذي يقود مرحلة استثنائية فقد أصبحت رؤية المملكة 2030 حديث العالم وكيف أصبحنا نرى مخرجات هذه الرؤيا الطموحة تتحقق ونعيشها واقعاً ملموساً رأينا نتائجها على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي .
نحن نعيش في زمن استثنائي وبقيادة استثنائية وظروف مختلفة تجعلنا ننظر بفخر واعتزاز لهذا الوطن وقيادته متطلعين لمستقبل مشرق بإذن الله في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهم الله ، وحفظ هذا الوطن الغالي وأبنائه وادام علينا نعمائه .
” ويؤكد رجل الاعمال المعروف الشيخ الدكتور علي بن حسن ناقور :

أن السعودية تمر في أزهى عصورها قيادة حكيمة ورؤية واعدة وقرارات تاريخية تحمل في طياتها كل الخير ، لتحقيق آمال وطموحات المواطنين في شتى المجالات

ويرفع الدكتور علي الناقور التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة الذكرى الخامسة للبيعة, مؤكداً أن هذه الذكرى تطل علينا والمملكة العربية السعودية تمر في أزهى عصورها بفضل الله ثم بفضل القيادة الرشيدة , مشيداً بما تحقق من النجاحات المتتالية, والمنجزات المتوالية، في مختلف المجالات والميادين, وتواصل تنفيذ المشروعات العملاقة, التي أسهمت في رفع الوطن وعزته, وتحقيق رفاهية المواطنين ورخائهم وأزدهاره واستباب أمنه.

وأضاف الدكتور ناقور إن الدولة بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله -, ماضية بخطى ثابتة, وعزيمة وثابة, وبصيرة صائبة لتجاوز جميع التحديات والصعوبات سواءً على المستوى الاقتصادي أو الأمني أو الأزمات المحدقة بالمنطقة من حولنا, والمؤتمرات، التي تستهدف الأمن الإقليمي والدولي، مشيرا إلى أن المواطن يشعر بالفخر والاعتزاز بمستوى الحكمة والحنكة والرؤية الثاقبة التي يظهرها خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- في إدارة شؤون البلاد والعباد, بكفاءة نادرة, وحصافة بالغة, أسهمت في التغلب على التحديات والصعوبات التي واجهتها الدولة خلال السنوات الخمس الماضية, وأكدت سلامة القرارات التي اتخذها -رعاه الله- ووجه بها كي تسير البلاد في الطريق الصحيح, وتحافظ على مكتسباتها, وتعمل على تعزيز مصالح الشعب, وتوفير كل متطلبات الحياة الكريمة, والعيش الهانئ، والأمن الوارف للمواطنين والمقيمين.

وأكد أن المملكة شهدت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حزمة من القرارات النوعية والتاريخية، جاءت جميعها تحمل في طياتها كل الخير، وعملت على تحقيق آمال وطموحات المواطنين في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والتعليمية والعسكرية والاجتماعية والدينية، مضيفاً أن بشائر الخير تتوالى من القيادة الرشيدة، ومن ذلك ما أشار إليه – حفظه الله – في خطابه السنوي بمجلس الشورى، من متانة الاقتصاد السعودي ورسوخه، وتوجه الدولة على مواصلة تنفيذ سلسلة من المشروعات الاقتصادية والتنموية العملاقة، ضمن رؤية المملكة 2030، لتضاف إلى ما تم تنفيذه من المشاريع الاستثمارية الرائدة، التي تضع أسس التحول الواسع والسريع للاقتصاد السعودي، وتأكيد مكانة كأحد أقوى الاقتصاديات في العالم.
وأوضح أن القيادة الرشيدة تعمل ليل نهار لتعزيز مكاسب الدولة والسير قدماً نحو المزيد من النهضة والتقدم والتطور في المجالات كافة، ولإدراك خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- أن ذلك لن يتحقق في ظل وجود مكان للفساد والمفسدين، فقد جاء الأمر الملكي الكريم بتشكيل لجنة عليا لمكافحة الفساد برئاسة سمو ولي العهد -حفظه الله- كخطوة مفصلية تستهدف اقتلاع جذور الفساد والمفسدين، وبناء بيئة صالحة، تقوم عليها مصالح البلاد والعباد على أساس متين من الشفافية والنزاهة، وتقف بالمرصاد لكل من يفكر في الاستيلاء على المال العام بطرق ملتوية غير مشروعة، وهو ما أسعد جميع أبناء الوطن وزادهم ولاءً وتمسكاً بقيادتهم الحكيمة، سائلا الله تعالى أن يحفظ بلادنا العزيزة من كل سوء ومكروه، وأن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد وأن يوفقهما ويعينهما لتحقيق المزيد من النجاح والمجد والسؤدد للمملكة وشعبها الوفي الكريم

وأخيرا” يرى رجل الاعمال المعروف الشيخ عبدالعزيز بن ناصر السريع :

بأن الوطن وأبنائه يحتفلون بمناسبة مرور خمسة أعوام على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – مقاليد الحكم ملكًا للمملكة العربية السعودية وهي امتداد لسنوات من ‏الأمن والأمان و التطور والإنجازات التي تعيشها المملكة في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة حيث تمضي المملكة قدماً في مسيرة البناء والتطوير والإبداع التي يقودها الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله ورعاة – لتحقيق الإنجازات الكبيرة والعملاقة التي عايشناها وكنا شهوداً على ما تحقق منها عبر السنين من مشاريع وطنية وإنسانية عملاقة و كبيرة تؤكد العزم والحزم على مواصلة المسيرة نحو غد مشرق، فالمتأمل في الفكر النيّر للملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- يجده فكرًا يتناول في معطياته عديداً من المرتكزات الإنسانية النبيلة المنطلقة من تعاليم شريعتنا الغرّاء التي تحث على فعل الخير، ومد يد العون للمحتاج، لذا كان – أيده الله – رئيسًا لعديد من اللجان، والمشاريع، والجمعيات ذات الطابع الإنساني، والتنموي، والخيري، باعتباره رائداً للعمل الخيري في المملكة، ومؤسساً للمشاريع الإنسانية التي رسّخت مفهوم التكافل الاجتماعي بين أبناء الوطن فنجده -أيده الله- راعيا لجائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لحفظ القرآن الكريم التي أطلقت باسمه ورعايته ونجد سيدي خادم الحرمين الشريفين مؤخرا قد سلم الفائزين بجائزة الملك خالد جوائزهم حرصا على استمرار عطائهم وتحفيزا للإبداع في القطاع الخيري الذي ينطلق من هذه الجائزة فهي جائزة تمنح سنوياً لزيادة التنافس على تقديم أفضل المبادرات والمشاريع التنموية التي تسجل أثر الأفراد والمنظمات غير الربحية ومنشآت القطاع الخاص في تنمية المجتمع، كما يرعى -أيده الله- جائزة الأميرة صيته بنت عبد العزيز للتميز في العمل الاجتماعي، فنجد الآن في عهد الملك سلمان -أيده الله-زاد الاهتمام بالعمل الخيري والتنافس بمستوى اكثر احترافية على التميز في مجالاته، وأصبح جزءًا مهمًّا في عمل الدولة على جميع المستويات، حتى أصبحت السعودية مضربًا للمثل في الخير والإنسانية، حيث اعتنت بدعم الجمعيات والمؤسسات غير الربحية ووضعت الضوابط والقوانين التي تنعش هذا القطاع وهو ما يمثل اعتناء المملكة بالعمل الخيري في الداخل و في الخارج أيضا فلا ننسى الدور الكبير ما قدمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الذي يعد امتداداً للدور الحيوي الذي لعبته برامج الإغاثة والعون التي تقدمها المملكة العربية السعودية للمجتمعات لمساعدتها ورفع معاناتها لتعيش حياة كريمة فهذا الدعم وهذا العطاء في الداخل والخارج ما كان سوى غيض من فيض قدمه سيدي خادم الحرمين الشريفين عطاء وولاء ووفاء غير محدود لخدمة دينه ووطنه وها نحن يا سيدي نجدد لك الولاء والوفاء والطاعة في هذه الذكرى الغالية

مقالات ذات صلة

إغلاق