المحليات
مركز رفيل يحتفي بيوم التأسيس
محايل عسير _ خلود الأسمري
عندما نتحدث عن يوم التأسيس فإننا نشير مباشرةً لعراقة وأصالة الدولة السعودية مُنذُ تأسيسها سواءً في صلابة نظامها السياسي، أو قوة بنائها المؤسساتي، أو تماسكها الاجتماعي، أو وحدتها الشعبية،
هو اليوم الذي تم فيه تأسيس المملكة العربية السعودية كدولة مستقلة عن الحكم العثماني في عام 1932،
يوم التأسيس ذكرى وطنية كبيرة، هي تأسيس الدولة السعودية التي نعيشها اليوم. تأسيس الأمس هو واقع اليوم، وتطلعنا للمستقبل.
وهو اليوم الذي ازدهر به الناس وتوحدوا وانتشرت به الثقافة والعلوم وتأسس بها الكيان السياسي الذي يحقق والوحدة .
بمسيرة استقرار الدولة، وتلاحم القيادة مع الشعب
يوافق يوم التأسيس اليوم الذي تولى فيه الإمام محمد بن سعود إمارة «الدرعية» الدولة السعودية الأولى عام 1139هـ / 1727م.
أقام مركز رفيل بمحافظة محايل عسير حفلاً خاصاً بمناسبة يوم التأسيس لعام ٢٠٢٣م والذي يعد اعتزازاً بامتداد الدولة السعودية من ثلاثة قرون، وإبرازاَ للعمق التاريخي والحضاري لها، واحتفاءً بالإرث الثقافي المتنوع، ووفاءً لمن أسهم في خدمة الوطن من الأئمة والملوك والمواطنين. وأكد المركز أن يوم التأسيس إضاءةٌ لكل مواطن سعودي والقدوة المثلى في تكوين مجتمع متماسك ومتضامن وقوي في ظل القيادة الرشيدة وفقها الله. وقد شارك في هذا الاحتفال إدارة ومنسوبو المركز، بقيادة الاستاذه ملهيه عسيري
بدأ الحفل بالقرآن الكريم
ومن ثم بالنشيد الوطني
ومن ثم مقدمه ترحيبيه من رئيسة المركز بالضيوف والحضور
ومن ثم عرض مرئي
يبين مدى عراقة وقوة يوم التأسيس ليعيش زوارها تجربة إحياء قصص الماضي بطريقة غامرة
شارك بالحفل عدد من المشاركات المجتمعية من الاعلاميات وسيدات الأعمال وعدد من الحضور من المعلمات والأمهات وأطفالهن شاركن الخضور الفعاليات بالتعرف على الإرث الثقافي والتاريخي بطريقة مبهرة، والاعتزاز بيوم التأسيس وجعل الحضور جزءا من الحدث
ومن ثم تم القاء قصيده
وتم مشاركة الحضور من الزوار وأبنائهن
باالالعاب الشعبيه وركن الابداع بالطين
وعرض ركن الجلسه الشعبيه من الاعمال
بعرض دكان الحاره في قديم الزمان والبيوت القديمه
ومشاركات الزوار بالامثله القديمه والمسميات للاشياء القديمه في عهد أجدادنا وأمهاتنا
وتقديم الجوائز للمشاركات
أنتهى الحفل بركن التصوير للزي السعودي العريق في عهد آبائنا وأمهاتنا .