المحليات
في رحيل الأديب ( أحمد إبراهيم الحربي )
بقلم : مهدي أحمد الحكمي رِضَىً بقلبكَ لم يُخرمْ بتأنيبِ كم واجهتك الرزايا غيرَ خافية ! هَزمتَ رهبةَ مستشفى وما انهزمت وأنت – عشرين عاماً أو يزيدُ -على وجاءك الموت ، لا ميعادَ بينكما يبقى من اسمك تاريخٌ تخلّده غنّيتَ للأرض للإنسان لامرأةٍ تبقى صنائعُك الفُضْلى ، فما ذكروا تغشاك رحمةُ ربّي كلّما خلفتْ واخْضَلّ قبرُك من فيض السكون ومن
|