المقالات
أقدسُ وَطـن ،،،
عن قِصةِ المجدِ التليدِ لِبَانِ يَروي لنَا التاريخُ أعظمَ سيرةٍ في كُلِّ عامٍ نستعيدُ فصولَها سِتونَ هَبّـوا في كتيبةِ فاتِـحٍ دخلوا الرياضَ لتُستعادَ زعامةٌ ضَحَـوْا بأرواحٍ تتـوقُ لجنّـةٍ حتى إذا طلـع الصباح بِنـورِهِ سُلطانُ نجدٍ و انطلاقُ مَعاركٍ لتُحققَ الحلمَ العظيمَ لدولةٍ تَسمو كمملكةٍ تَسودُ بإسمِها من سَارعي للمجدِ ترفعُ رايةً ما أجملَ التاريخَ حين يُعيدُنا كي نستمدَّ من القديمِ لِحاضرٍ يا سيدي سلمانُ صُنتَ عُهودَها فكسرتَ شوكةَ من أرادَ بزعمِهِ و حَميتَ أقدسَ بُقعتينِ على الثرى بِوليِّ عَـهدٍ في قيادةِ جيشِها و بفكـرهِ في رؤيــةٍ بَنَّــاءَةٍ في عالمٍ بالتقنيـاتِ مُــراهِنٌ أنعمْ بشبلٍ و الأسودُ تعاقبتْ عهدُ امتدادٍ للعطاءِ بموطنٍ و يُنافسُ الأقرانَ بَلْ و يفوقُهم في يومِـهِ حَـقٌ لِكُلِ مـواطنٍ و يُشيد بالقَدرِ الجليلِ لِموَطِنٍ د. عبدالله عشوي |